Read with BonusRead with Bonus

الفصل 664

عادت دزيريه إلى الواقع ووجدت نفسها واقفة بجانب النافذة.

كانت غرفة المستشفى في الطابق السابع.

لم تكن هناك قضبان على النوافذ، لذا إذا مال شخص ما ومر بلحظة يأس، يمكنه بسهولة السقوط إلى حتفه.

كانت قد مشيت دون وعي إلى الحافة.

لكنها لم تشعر بأي شيء - لا خوف، لا إثارة، فقط فراغ.

لم تكن لديها فكرة عما ...