Read with BonusRead with Bonus

الفصل 12

كانت كاثرين تلوح بيدها لتخفيف الحر، والورود في العقار تتفتح بجنون، مما يملأ الهواء برائحة غنية وثقيلة.

أوقف ألكسندر سيارته تحت المبنى الذي ذكرته كاثرين، "سيرينيتي هايتس". "هل هذا هو المكان؟ أنا لست مألوفًا جدًا بهذه المنطقة."

أومأت كاثرين برأسها. "نعم. سأرسل لك الأجرة."

ضحك ألكسندر وسلم هاتفه لكا...