Read with BonusRead with Bonus

113- من فضلك، لا تتركني!

إيزابيلا

الغرفة المظلمة.

اسم يجعلني أرتجف لمجرد التفكير فيه. لوكا يتحرك لسحبي ببطء خلفه. قبضته عليّ كانت محكمة. مثل قبضة من حديد. ليس سيئاً لرجل كان يقترب من سن الخامسة والستين.

نتحرك للنزول على درج فأرى فوراً باباً معدنياً سميكاً. باب يشبه ذلك الذي تراه في بنك. باب مخصص لحماية خزينة. الضوء الكهر...