Read with BonusRead with Bonus

الفصل 67

...

سارت ليا بخطوات ثابتة متجاوزة الحراس الذين كانوا يقفون أمام النادي الكبير، مرتديةً بلوزة قصيرة وتنورة قصيرة، ولم تتوقف إلا عندما وصلت إلى الباب الذي يفصلها عن جمهورها المستهدف. تدلت شعرها الداكن على ظهرها في موجات، بينما كانت تعابير وجهها متصلبة، محصنة تماماً.

تحدث الحارس الأصلع في سماعة أذنه...