Read with BonusRead with Bonus

الفصل 44

كانت الرحلة إلى المنزل مشوبة بصمت مشحون بالتوتر. جلست ليلي تحدق من النافذة، وعقلها يعج بأسئلة تنهش عزيمتها. كلمات جدها المهيبة ترن في أذنيها: "أنتِ لا تعرفينه حقًا." كانت تسرق نظرات إلى ألكسندر، تعبيره غير قابل للقراءة، وعيناه مثبتتان إلى الأمام كأن التوتر بينهما غير موجود.

عندما توقفت السيارة أمام...