Read with BonusRead with Bonus

الفصل 42

كان مكتب ألكسندر عاصفة من المهام، لكن عقله كان في مكان آخر. كومة الملفات على مكتبه أصبحت غير ذات صلة بينما كانت أفكاره تدور حول ليلي. معرفة أن رجال كاليب بليك قد أخذوها لم تخفف من قلقه. كان يستطيع تخيل وجه جدها الصارم، وكلماته تقطع الهواء مثل شفرة. ماذا كان كاليب يخطط؟ ولماذا استدعاها فجأة؟

غير قاد...