Read with BonusRead with Bonus

الفصل 14

"أعيديها، يا جدتي."

كان صوت ألكسندر مثل الجليد، وكلماته حادة بما يكفي لقطع الفولاذ. كان يقف بجانب النوافذ الشاهقة في مكتبه، وأضواء المدينة تتلألأ مثل النجوم البعيدة، لكن تركيزه كان منصبًا على شيء واحد.

"لا، يا ألكسندر." كان رد الجدة هيلين هادئًا ولكن لا يقبل النقاش، مشوبًا بتحدٍ خفي. "ستعود بعد بض...