Read with BonusRead with Bonus

الفصل 117

لم يكن لديها سوى فرصة واحدة، ولم تكن على استعداد لتفويتها. رائحة الكحول الحادة كانت تتسلل إلى أنفها وهي تقترب من سريره. كان ألكسندر لا يزال مرتديًا ملابسه ويغط في نوم عميق. بحركات دقيقة وحذرة، بدأت بفك سترته، محاولة ألا توقظه. كان الصوت الخافت للنسيج المتحرك يتردد في الغرفة الهادئة.

بينما كانت تفك ...