Read with BonusRead with Bonus

الفصل 10

ارتعشت يدا ليلي وهي تنشر الصور على الطاولة. كانت الصور، رغم أنها مشوشة قليلاً، تحمل وضوحاً مرعباً. كان هناك شخصية غامضة تظهر في الخلفية، وقفته كانت عادية ولكنها متعمدة، والكاميرا جاهزة للتصوير. من التقط هذه الصور لم يكن مجرد متفرج بريء؛ كانوا يراقبون، ينتظرون، ويوثقون.

"انظروا إلى الصور عن كثب"، قا...