Read with BonusRead with Bonus

الفصل 78

مجردة من حماية ملابسها، كانت بشرة إليزابيث مكشوفة للهواء. غريزيًا، غطت صدرها بيديها.

فتحت عينيها، ونظرت إليه بقلق.

ربما عادت إليها الذكريات المؤلمة لتلك الليلة في النادي. أمسكت بملابسها الداخلية التي بدأت تتراخى.

أعطاها مايكل نظرة مطمئنة، وقبل كتفها برفق، وداعب يدها بلطف، وأزاح يدها ببطء عن صدرها...