Read with BonusRead with Bonus

160

من وجهة نظر إليزابيث

في الأيام القليلة التالية، كنت محبوسة في غرفة الزهور البلورية.

كان ديلان يأتي لرؤيتي كل يوم. لم أكن أعلم متى سيأتي، لكن في كل صباح عندما أفتح عيني، كان يقف أمامي بالفعل.

إنه أمر غريب جدًا. لا يفعل شيئًا، لا يصدر صوتًا، فقط ينظر إليّ مباشرة وأنا نائمة. إنه محرج، ولا أدري إن...