Read with BonusRead with Bonus

154

وجهة نظر إليزابيث

لم يكن لدي خيار سوى أن أمسك بقرني المخلوق الغريب بقوة أكبر وأتركه يحملني حول البحر.

"هذا جنون! ساعدوني! آه!"

السمكة الغريبة بدت وكأنها لا تنضب من القوة، كانت تسبح أسرع وأسرع. النباتات المائية على طول الطريق كانت تخدش يدي وقدمي، وشعرت أن جلدي يتقشر.

إذا استمرت بهذه السرعة، سأم...