Read with BonusRead with Bonus

114

وجهة نظر إليزابيث

بحلول الفجر، كنت قد توصلت إلى دزينة من الخيارات. كتبتها على ورقة واستدعيت خادمتي لتأخذني إلى الملك.

ولكن كان الأمير إلروي هو الذي استجاب لاستدعائي.

"صباح الخير! سيدتي، هل لي شرف مساعدتك؟" تحدث إليَّ بمزاح فور دخوله.

"أريد أن أرى الملك."

"لا مشكلة، سأخذك إليه." فتح إلروي ذراعي...