Read with BonusRead with Bonus

104

وجهة نظر إليزابيث

لم أعر أي انتباه لهذه الأمور الغريبة لأن ذئبتي كانت تفقد صوابها.

حتى أنها استولت على جسدي وركبت فوق كاليب وأدخلت ذلك العضو الصلب بداخلي.

أطلقت تنهيدة رضا. تحركت بمتعة لأدخله أكثر.

شعرته الكبير ارتجف سريعًا بداخلي وسرعان ما قذف. تصرف كالعذراء، غير قادر على تحمل مداعبتي.

عانقته...