Read with BonusRead with Bonus

الفصل 578 مليء بالحب الأمومي

ثقلت خطوات سيباستيان أخيرًا وهو يعود إلى غرفته. بالكاد وصل إلى أريكة غرفة المعيشة قبل أن ينهار عليها، غارقًا في الوسائد.

لم يختف الألم الحاد والمتواصل. سكبت لنفسه كوبًا من الماء، ولكن حتى ذلك لم يخفف من العذاب الملتوي والطاعن.

تجمعت قطرات العرق على جبينه، ووجهه الوسيم مشوه من الجهد الذي بذله في تج...