Read with BonusRead with Bonus

الفصل 192

تمسكت ميغان بآخر خيط من الأمل، تنتظر رده.

نظر إليها سيباستيان، نظرة عميقة لم تكشف عن شيء. كانت مشاعره لغزاً.

لكن البرودة في عينيه وتعبيره البارد كانت واضحة كوضوح النهار. "لا."

كان جوابه قاطعاً وغير قابل للتغيير، مما غيّر تعبير ميغان على الفور.

هل حقاً لا يشعر بشيء تجاهها سوى من أجل الطفل؟

امتلأ...