Read with BonusRead with Bonus

الفصل 296

بعد مغادرة منزل وايلدر، تحولت مرارة هوليس إلى برود قاسٍ.

كان بيك ينتظر في السيارة. وعندما رأى أنها منزعجة، سأل بحذر، "آنسة ساتون، إلى أين؟"

رمقته هوليس بنظرة باردة في المرآة الخلفية. "إلى المكتب."

أومأ بيك وكان على وشك القيادة عندما صاحت هوليس، "فقط اذهب إلى المنزل!"

لم تكن في مزاج للعمل أو التع...