Read with BonusRead with Bonus

الفصل 232

في المطعم

كان آدم يشرب مع زملائه الأكبر سناً لبعض الوقت، لكن رايلي لم تعد بعد. بدأ بالقلق، فاستأذن للذهاب إلى الحمام وخرج ليتصل بها.

كانت رايلي غارقة في أفكارها وعلى وشك النوم، عندما أيقظها رنين هاتفها.

رمشت بعينيها، مشوشة، قبل أن ترد دون أن تتحقق من هوية المتصل. "من هذا؟"

تفاجأ آدم. "إنه أنا."

...