Read with BonusRead with Bonus

الفصل 32

سارة

استيقظت على شعاع من أشعة الشمس يضربني مباشرة في وجهي. استدرت ودفنت رأسي تحت الوسادة، محاولًة الهروب من هجوم الصباح القاسي على حواسي.

"خمس دقائق أخرى فقط"، تمتمت دون أن أخاطب أحدًا بعينه.

لكن جسدي كان له رأي آخر. كانت مثانتي تصرخ طلبًا للاهتمام، وفمي كان جافًا كأنه محشو بكرات قطنية. على مضض...