Read with BonusRead with Bonus

الفصل 247

سارة

حملني عبر الغرفة إلى طاولة المطبخ في ثلاث خطوات طويلة، وعضلاته تتوتر تحت قميصه. ارتطمت مؤخرتي بالرخام البارد، مما جعلني أصرخ.

"بارد؟" سأل، وعيناه تلمعان بالمرح.

"متجمد"، اشتكيت، لكن فمه كان على فمي مرة أخرى، ساخن وجائع، مما جعلني أنسى البرد.

تراجع، وأنفاسه متقطعة. "التالي، سأرفع هذه التنور...