Read with BonusRead with Bonus

الفصل 19

توم

خطوت إلى سيارتي، وغرقت في المقعد الجلدي الفاخر بتنهيدة. كانت شمس الظهيرة تضرب الزجاج الأمامي، وكنت أغمض عينيّ ضد وهجها. عندما أدرت المفتاح في الإشعال، عاد ذهني إلى سارة.

ارتسمت ابتسامة على شفتَي. من كان يظن أنني سأجد نفسي في السرير مع إحدى طالباتي؟ حقًا، الحياة مليئة بالمفاجآت.

"يا الله، يا...