Read with BonusRead with Bonus

الفصل 106

سارة

كنت أتعثر بمفاتيحي، أحاول جاهدة فتح الباب بينما توم يضغط خلفي. أنفاسه تدغدغ عنقي، مما يرسل قشعريرة في جسدي. أخيراً، انفتح القفل، واندفعنا إلى شقتي المظلمة.

"المنزل الحلو المنزل"، تمتمت وأنا أشعل الأنوار. أضاء الوهج الناعم وجه توم، وعينيه مليئتين بالرغبة.

"إذن"، قلت وأنا ألقي بمفاتيحي على ا...