Read with BonusRead with Bonus

الفصل 104

سارة

سقطنا في صمت مريح، والتوتر الذي كان موجودًا في وقت سابق تلاشى مثل ضباب الصباح. تحرك توم، وتمدد على السرير مثل قطة كسولة. ثم، دون سابق إنذار، وضع رأسه مباشرة على حجري.

"أوف!" تأوهت، مفاجأة بالوزن المفاجئ. "ماذا، هل أنت في الخامسة من عمرك؟"

ابتسم توم لي، دون أي شعور بالندم. "ماذا؟ حجرك يبدو ...