Read with BonusRead with Bonus

89

أديا

بينما كنت أبدأ في استعادة أنفاسي، لف ذراعيه حولي وجذبني إلى قبلة، لم تكن مثل القبلات التي تبادلناها من قبل. دفع لسانه إلى فمي ببطء تقريبًا ويداه تداعبان جسدي بينما استسلمت للإحساسات المثيرة.

أن أكون هنا معه يشعر وكأننا خلقنا لبعضنا البعض وأعلم أننا مقدر لنا أن نكون معًا، لكن يبدو وكأننا الشخصان...