Read with BonusRead with Bonus

78

أستيقظ وحدي في سرير فارغ. أنهض من السرير، أستحم وأرتدي ملابسي.

"علينا أن نتحدث معه عن الأحلام"، تذكرني كورا.

"أعلم. أعتقد أنه في المكتب"، أخبرها.

وهكذا أذهب لرؤية رفيقي في مكتبه.

ليست المرة الأولى، لكن اليوم يبدو مختلفًا. يرفع نظره عن عمله عندما أدخل.

"آديا"، يقول بصوت مبحوح، وعيناه تتبعان خطوط فستا...