Read with BonusRead with Bonus

68

أوديس

الباب يفتح بأزيز وأنا ألعن في ذهني على الضجيج. أتوقف وأستمع لأرى إن كان هناك أي صوت في المنزل قد ينبهني إلى استيقاظ طفل. إيثيل، المربية التي كنت أعتمد عليها منذ اختفاء ليف، كانت تضع بول في النوم من أجلي.

لا أحب أن أتركه طوال اليوم معها، ولكن في بعض الأحيان عندما أحتاج للعمل متأخرًا، تتولى هي ا...