Read with BonusRead with Bonus

54

إيثان كان لا يزال نائمًا عندما فتحت الباب، تسللت إلى غرفته المظلمة، جسده العاري مفصول عن الملاءة وهو ممدد على السرير.

للحظة، نسيت ما كنت بحاجة لمناقشته معه، نسيت شين، نسيت الرسالة، وبدأت فقط أعجب بالعضلات القوية على ظهره، كل تفصيل واضح تحت ضوء القمر، شعره فوضوي من النوم.

عضضت شفتي، ولم أستطع منع نفس...