Read with BonusRead with Bonus

50

واصل إيقاعه القاسي على مهبلي الحساس رغم محاولاتي للإفلات من لسانه. عيون سوداء حالكة تنظر إليّ وهو يتمتم، "لم أنتهِ منك بعد." استمر إيثان في لعقي، وأصوات تأوهي لم تصل إلى أذنيه. انزلق لسانه ببطء على شفتيّ.

تأوه قائلاً، "لن أشبع منك أبداً."

رفع شريكي نفسه ووقف أمامي. حان دوره لخلع سرواله وشاهدته وهو...