Read with BonusRead with Bonus

228

أديا

"حسنًا، حسنًا، حسنًا"، همس دوق. عينيه تلمعان مثل طفل في متجر حلوى. "يبدو أنني اكتشفت لماذا قلت إن الأمور معقدة. هل لديك رفيق صغير ينتظرك في المنزل؟" عضضت لساني وشددت أسناني. أعلم كيف يبدو هذا، وربما كان قريبًا جدًا من الحقيقة. دوق سحبني قريبًا ونظر في عيني. "هل هربت؟"

"هل ستسمح لي بالمرور أم لا...