Read with BonusRead with Bonus

227

أديا

"حسنًا؟"

أصابعه تضغط على بشرتي بشدة وأتراجع من الألم. عندما يخرج ردي مكتومًا، يطلق ذقني وينظر إليّ بتوقع.

"أنا—"

"من أنت؟" حارس زمجر، مقاطعًا إياي، وقطعني.

لو لم يقاطعني لكنت أكملت جملتي، وأخبرته من أنا. كان سيعرف الإجابة على ذلك. الآن بعد أن تحررت من قبضته، أستند إلى الخلف وأمسح يدي من التراب....