Read with BonusRead with Bonus

171

أديا

كانت الشمس ساطعة لدرجة أنها أعمَتني، وعرفت أن اليوم سيكون حارًا. قبّلني رفيقي وتوجه نحو الباب. استندت بيدي إلى الوراء وشاهدت إيثان وهو يمسك بمفاتيحه ومحفظته وهاتفه.

جزء مني أراد أن يجذبه مرة أخرى إلى السرير، لكنني كنت أعلم أنه بحاجة إلى المغادرة وكان لدي خطط خاصة بي لهذا اليوم. تنهدت عندما انحن...