Read with BonusRead with Bonus

169

أديا

وقفت تحت الدش برأسي منحنية بينما انهمرت المياه كالنهر فوقي. كانت المياه الحارقة الساخنة تدفئ جلدي. شعرت بدفء جسدي وارتفعت درجة حرارة الحمام. ووجهت وجهي نحو الجدار، غسلت المياه جسدي، مطهرة إياي من الأفكار الخارجية. كانت الجدران الأربعة تشكل مكانًا آمنًا من أفكاري، مخاوفي، وقلقي. هنا، كنت قادرة ع...