Read with BonusRead with Bonus

133

أديا

لقد نشأت في عالم أخدم فيه عائلة الألفا، والآن أصبحت لونا لقطيعي الخاص. السعادة تملأ صدري. كنت لونا لإيثان. انفجر الضيوف في التصفيق والهتاف وهم يقفزون من مقاعدهم. رابطتي مع إيثان توحدت وشيء ما انكسر في عقلي عندما امتد الرابط إليه.

استدار إيثان لمواجهتي ونظرت إليه عندما انحنى. شريكي كان يعلو فوقي...