Read with BonusRead with Bonus

106

أديا

أدير رأسي وأتجول بنظري في الغرفة حتى أرى غابي جالسًا على كرسي الضيوف. يهبط صدري وأنا أخرج نفسًا لم أكن أعلم أنني كنت أحتجزه. أركض نحوه.

"أوه غابي"، أصرخ.

امتلأت عيناي بالدموع وفتح صديقي المفضل ذراعيه. اندفعت نحوه ودفنت وجهي في صدره وضغطت عليه بقوة. إنه لأمر رائع أن أراه خارج غرفته. لقد كنت مشغو...