Read with BonusRead with Bonus

333

"ليلى، ما الذي تفعلينه هنا؟ انزلي فورًا!" ليلى كانت قد قفزت عندما سمعت ذلك الصوت الجاد المألوف في غرفة المستشفى.

كانت مستلقية على كتف أوين العريض ونظرت نحو الباب عندما سمعت الصوت. ثم أدركت أنه غرانت. لكن الأرضية كانت باردة، وليلى لم تكن على وشك النزول.

تدخل كاليب قائلاً، "غرانت، اهدأ. نحن بيننا، م...