Read with BonusRead with Bonus

299

تشنج جسد سارة بالكامل، وهي تقاوم الألم والرغبة في الالتفاف لمواجهة كلير.

"كيف يمكنها أن تفكر حتى أنها تملك الحق في أن تسمي نفسها أمي؟" فكرت سارة، وهي تقبض على مقبض الباب بقوة حتى أصبحت مفاصلها بيضاء، ثم تركته بسرعة.

دون أن تنطق بكلمة، خرجت.

لكن كلير لم تكن على وشك الاستسلام. لحقت بسارة وأمسكت بمع...