Read with BonusRead with Bonus

278

توجهت فيكتوريا إلى الطابق السفلي لتأخذ كوباً من الحليب وتوجهت به مباشرة إلى غرفة الدراسة.

كان ألكسندر قد انتهى للتو من قراءة آخر وثيقة عندما دخلت.

في اللحظة التي رآها فيها، اختفت النظرة الجادة والتعب من وجهه، وحل محلهما لطف خاص يحتفظ به لها فقط.

كانت الغرفة دافئة، وكان يرتدي قميصاً أبيض مع بعض ال...