Read with BonusRead with Bonus

204

كان هناك صمت محرج يخيم على الأجواء.

فيكتوريا مالت برأسها قليلاً للأعلى، ونظرت إليه من خلال خط فكه المنحوت، وسألت، بنوع من الخجل، "هل يؤلمك؟"

كان صوتها ناعماً وجذاباً، وأنفاسها الدافئة لامست تفاحة آدم لديه، مما جعل قلبه يخفق قليلاً. تحركت تفاحة آدم لديه عدة مرات دون أن يدرك ذلك.

عندما رأت أنه بقي ...