Read with BonusRead with Bonus

195

بمجرد أن انتهى كاليب من الحديث، شعر ببرودة تجتاحه، تلتها نظرة موت.

غاريت نظر إليه بنظرة تعني بوضوح، "أنت وحدك، يا صديقي."

بعد أن ألقى عليه تلك النظرة الشريرة، عاد ألكسندر بتركيزه إلى فيكتوريا على المسرح.

ابتلع كاليب ريقه بصعوبة. كان يعتقد أنه لو لم يكونوا في هذا المكان، ولم يكن هو وألكسندر مقربين...