Read with BonusRead with Bonus

172

ترك ألكسندر ديلان ليتولى الأمور المتبقية وغادر مع فيكتوريا.

في السيارة، أراد ألكسندر في البداية أن يسألها إن كانت قد شعرت بالخوف.

لكنه تذكر بعدها صلابتها في المعركة وهدوءها وسط تهديد القنبلة، فتنهد بهدوء.

لم تبد فيكتوريا خائفة، لذا غير سؤاله. "إلى المنزل؟ أم العودة إلى المكتب؟"

جلست فيكتوريا في ...