Read with BonusRead with Bonus

157

أشعة الشمس الصباحية تسللت عبر النافذة، مضيئةً أغطية الفندق البيضاء. صوت خافت كسر الهدوء.

استيقظت فيكتوريا فجأة، مدركةً الصوت.

كان ألكسندر قد غادر، لكن السرير كان لا يزال دافئًا حيث كان.

جلست متربعة، وتحولت تعابير وجهها إلى الجدية.

هل كانت تلك طلقات نارية؟

إذا لم تكن تتخيل الأمور، كان هناك طلقتا...