Read with BonusRead with Bonus

155

جلست فيكتوريا بجانب السرير واستراحت لبعض الوقت.

عندما خطت نحو الباب، سمعت الباب يفتح.

عبست قليلاً، ثم ظهر وجه ألكسندر الوسيم والمألوف والمشوش أمام عينيها.

قبل أن تتمكن من الرد، كانت في حضن ألكسندر الدافئ والمألوف، الذي حمل رائحة خفيفة.

في اللحظة التي احتضن فيها ألكسندر فيكتوريا، استقرت قلبه القل...