Read with BonusRead with Bonus

137

في آخر مرة في فيلا هاورد، ترددت فيكتوريا، فظن نيل أنها فقط قوية بعض الشيء. لم يكن لديه أي فكرة عن مدى قوتها الحقيقية.

لكن الآن، رآها بأم عينه.

مصدوماً!

كانت هذه الكلمة الوحيدة في ذهنه.

حركاتها كانت سريعة كالبرق، ولكماتها كانت قوية. الحراس الأربعة لم يتمكنوا من مجاراتها وكانوا يتلقون الضربات. لم ...