Read with BonusRead with Bonus

135

في تلك الأثناء، تلقى ألكسندر، الذي تسلل للتو إلى ريهيغدي، خبر اختفاء فيكتوريا.

كان كيمبرلي والحارس الشخصي الذي كان يتعقب فيكتوريا مرعوبين من حضور ألكسندر المهيب.

لاحظت كيمبرلي أن فيكتوريا لم تعد إلى قصر سيرينيتي غروف منذ فترة. تحققت من موقع هاتف فيكتوريا ورأت أنه لا يزال في موقف السيارات. شعرت أن ...