Read with BonusRead with Bonus

24

صباح الخير!

أشعة الشمس اخترقت النافذة وضربت وجهي. فتحت عيني ببطء لأتكيف مع الضوء، ثم فركت جبيني برفق.

.

استدرت لأرى براين مستلقيًا بجانبي، ويداه تمسكان بي بامتلاك. كان شعره متناثرًا... انتظر، لقد فعلت ذلك به الليلة الماضية! "أحبني يا براين... اجعلني لك!" صدى صوتي في رأسي.

يا إلهي!

رفعت الأغطية ...