Read with BonusRead with Bonus

15

استيقظت لأجد وجه براين أمامي.

كان نائمًا قريبًا جدًا مني لدرجة أن وجوهنا كانت متلامسة.

كيف وصلنا إلى هنا؟ آخر شيء أتذكره كان—

يا إلهي!

نمت على كتفه، لكن كيف انتهى بنا الأمر نحن الاثنين على السرير؟

ابتسم ووضع يده على خصري بامتلاك. يبدو أنه يكوّن عادة بهذا الأمر ولا أستطيع المخاطرة بذلك. مررت يدي...