Read with BonusRead with Bonus

الفصل 105

الفصل 105

مريم

لم يقل لي كلمة واحدة، بل اقترب خطوة وقال: "لقد كنت أنتظر هذه اللحظة منذ وقت طويل." أمسك بخصري كأنه يتحكم في جسدي وأحببت ذلك، اقتربت منه وهمست في أذنه: "لا تخبرني أنك تفكر في أمور شقية تجاهي." عضيت شفتي.

"لا يمكنك حقًا أن تلومني، ليس خطئي أنك مثيرة جدًا يا عزيزتي." قلب شعري وكنت أعلم ...