Read with BonusRead with Bonus

الخاتمه

-نوفا-

بعد خمس سنوات.

راقبت من بعيد ريس وهو يلعب مع ابننا. كانت فنجان القهوة تدفئ يديّ بينما تدفقت أشعة الشمس الصباحية، مضيئة المشهد. كان ابننا، مثل والده، يحب الساعات المبكرة، يركض بحيوية لا حدود لها. كان يعشق تمامًا أن يطارده ريس، وكان ذلك يدفئ قلبي لرؤية كيف يتواصل ريس معه بسهولة. على الرغم من أ...