Read with BonusRead with Bonus

94

كاميلا رينيه

الاثنين.

"كاميلا رينيه، أنتِ حقًا مخلوق محير."

بدأ يتحدث، رافعًا إياي عن الأريكة. كلا ساقيّ تلتفان حول خصره بشكل طبيعي.

"كيف اكتشفت ذلك؟"

أضحك، وأدس قبضتي في شعره ثم أتدحرج كما أردت منذ ذلك اليوم بجانب الكلية. أرجع رأسي إلى الخلف وأئن.

"يعتقد المرء أنك خجولة."

يقول ذلك، مدفونًا ر...