Read with BonusRead with Bonus

83

كاميلا رينيه

الجمعة.

بيت الأخوية.

تحركت يده العريضة نحو خدي، ممسكًا به في حركة واحدة، ولسانه يلامس شفتي في حركة سريعة.

أصدر صوتًا مكتومًا بينما كان فمه يغمر فمي، مغلقًا المسافة بيننا حتى لم يبقَ منها شيء تقريبًا.

أصدرت صوتًا خافتًا ووضعت يدي على الكرسي، بالكاد متمسكة به ودعته يقبلني. كيفما ...